36
هل تحبين زوجك حقا؟؟ هكذا سألتنا الدكتورة في المحاضرة وطلبت من كل واحدة ان تكتب وتعبر عن سبب حبها لزوجها.
ويال هول المفاجأة بعد التحليل أتضح أنه لا توجد أمراة واحدة في تلك الدورة تفهم كيف تحب زوجها.
السؤال الثاني كيف تعبرين عن حبك له؟؟ بالكلام، بالنظرات ...... طبعا أغلب النساء جاوبن بالكلام، والصحيح جواب الفعل
وليس الكلام لأن الرجل يقتنع بماتفعلين وليس بما تقولين السؤال الثالث هل تحبين كل شي فيه ام ان هناك اشياء
تتقززين من فعلها او رؤيتها شو رايكم في السؤال طبعا في حيرة، بعض النساء في المحاضرة قالوا نعم والبعض الأخر
قالوا يعني .
إن الرجل في العلاقة الحميمية يصبح كالطفل بحاجة إلى الشعور بالقبول إذ تكون حاجته ملحة ويكون راغبا في أن يرى
زوجته أيضا راغبة به، لأن هذا يعطيه الثقة ويفتح نفسه للعلاقة أكثر. دلليه وداعبيه بكل الطرق، وساعديه على
الإستمتاع، ولا تقفي أمامه متفرجة.
37
أخبرتنا الدكتورة عن رجل أرسل فاكس خطيييييييييييييييييير بعد أن اشتكته زوجته للمركز، ويقول في الفاكس أنه في ب
بداية الزواج سمع من أحد أصدقائه عن مداعبة الزوجة للزوج وأراد أن يجرب وذهب لزوجته حلاله وطلب منها لكنها قابلته
بالإستنكار والنفور وقالت له أنت مجنون لا يمكن أن أفعل ما تطلب، وبعد ذلك قام بعمل علاقة من أمرأة فقط لأنها تعرف
حركات التدليل هذه للزوج، وطبعا مافيه داعي أشرح
لا يصدق الرجل كلمة حبيبي من زوجته حتى تحبه حقا وتداعبه وتعشقه وتعبر له عن ذلك بمناسبة او من غير مناسبة.
والحين علشان توصل الفكرة أكثر، سأسرد لكم حكاية ستقشعر لها أبدانكم وستكون لكم درسا لن تنسوه، بعد أن
أصبحت في حياة كل من حضرت الدورة درسا قاسيا..
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
حكاية غريبة عجيبة عن ظروف الحياة وعن تغير الإنسان بين يوم وليلة أقدم من خلالها فكرة عن السر الثاني
تقول الدكتورة أن أحد الفاكسات وصلتها من احد المتزوجين وسنسميه سالم يحكي فيها تجربته الخاصة مع الخيانة
الزوجية وهذا نص الخيانة......
"""سيدتي الفاضلة الدكتورة ، لقد أكتشفت مؤخرا بأن زوجتي المصون تقوم بزيارتك وأنها تحاول البحث عن حل
لمشكلتنا عندك، وهي لا تعلم أني أراقبها وأعلم بزياراتها لك، وأتمنى منك ان لا تخبريها أني أعلم.
دكتورتي الكريمة إن زوجتي تغيرت كثيرا بعد زيارتها لك، وتبدلت لم تعد زوجتي السابقة، وأنا كنت أحبها ولا زلت أحبها،
ولكن حدثت ظروف هي التي دفعتني لخيانتها، إذ أنها لم تكن هكذا أقصد انها لم تكن بهذا الجمال ولا بهذه الشخصية ولا
بهذا الغموض، ولم تكن تعرف عن الحياة الحميمية سوى النوم .
الآن تغيرت وأصبحت أجمل، وأنا أنتبهت لها أخيرا، واريد استعادتها، فمنذ أن تغيرت ماعادت كما كانت، أصبحت تهملني
وتقسو علي، وترفض أن تسامحني على خطئي الماضي، وساحكي لك ماحدث لكي تحكمي بنفسك....
تزوجتها عن حب ومن المأكد أنها أخبرتك، فهي بنت عمي، وبعد الزواج عشنا معا حكاية حب جميلة، وألفت انتباهك أني
لم أدخل علاقات جنسية محرمة أبدا قبل الزواج، ، وعندما تزوجنا كان كل شي بيننا مثالي، حتى أنجبت الطفل
الاول...في فترة الأربعين بعد الولادة بثلاثة أسابيع، أصبحت لا أقوى على المقاومة لقد تركتني وحدي في المنزل وقضت
فترة النفاس في بيت أهلها، فذهبت اليها بعد ثلاثة أسابيع وأنا في حالة إثارة ومتعب، وعرضت عليها أن نمارس ((....))
من الخارج بالمداعبة، لكنها رفضت وقالت إن هذا نذير شؤم وقد يصيبها بمرض لا أعرف ماذا اسمته ، وبصراحة أنا أسمع
أن أصدقائي يفعلون هذا من الخارج طوال فترة الحيض أو النفاس عند الزوجة ولا مشكلة في ذلك.
شرعا في نفس اليوم وعند المساء دعاني احد أصدقائي لأسهر معه في شقته وهو عازب، وهناك فاجأني باثنتين
فحاولت الخروج والإستئذان منه، لكنه ألح علي بالبقاء وقال لن نفعل شيء سنجلس نتسامر ونتحدث معهن و نقتل
الوقت.
كانت النساء شبه عاريات، وبعد قليل قامتا ترقصان وتتمايلان ، وعندما خفت على نفسي استأذنت وخرجت.وحالما وصلت
البيت اتصلت بزوجتي وطلبت منها أن تستعد لأني سأمر عليها وآخذها للبيت وشرحت لها معاناتي ، وطبعا لم أخبرها عما
حدث ، وتفاجأت بإصرارها على أنهاء فترة النفاس دون اي تلامس بيني وبينها، شعرت بقهر شديد ودعيت عليها ،
وانحسرت في فراشي متألما، وفجاة طافت المراة الاخرى على بالي، وبدات اتخيلها وهكذا أرحت نفسي بنفسي
في اليوم التالي دعاني صديقي من جديد، ولم أمانع،
لقد شعرت معها أني مرغوب ومحبوب، وأنها معجبة بي كثيرا، مثل ما اعجبت بها، كانت تفهم ماذا اريد وتنفذه دون ولا
كلمة مني، تناولت محفظتي وأخرجت كل مالدي من نقود واعطيتها وقلت لها منذ اليوم لا أريد منك أن تعرفى أي رجل
غيري وساوفر لك كل ماتحتاجين من مال، وساجعل لك سكنا خاصا وسيارة وكل ماتتمنين، في مقابل أن تكوني لي
وحدي، ووافقت جلست معها حتى الثالثة ثم طلبتها من جديد، ونمت عندها تلك الليلة.
وفي الصباح أخذت إجازة واصطحبتها لإحدى الشاليهات وعشت معها شهر عسل جديد، مختلف ورائع، كنت أشتري لها كل
مايعجبني لترتديه لي وتغريني به أكثر، في البداية كانت علاقتي بها لغايتى فقط، ولكن بعد ذلك بدأت اكتشفها أكثر، ولم
اتوقع أني ساحبها، أحببتها من كل قلبي بعد أن انهت زوجتي الأربعين، اتصلت بي، عندما رأيت رقمها شعرت بالقرف،
وتمنيت لو أنها لم تتصل، تمنيت لو تبقى في بيت أهلها مدى الحياة، عادت زوجتي للبيت بعد أن زارت الصالون، وكانت قد
غيرت لون شعرها ووضعت الحناء على يديها، وسرحت وتمكيجت، يعني كانت مستعدة لتفاجأني، عندما رأيتها لم اشعر
بشيء سوى البرود والقرف، لا أعرف لماذا حاولت ان أضغط على مشاعري وأمارس معها العلاقة لكن لم أستطع، حاولت
أكثر من مرة لم يكن لدي الرغبة بها، أحسست بأنها لا تثيرني مطلقا،بعد أن لاحظت هي ذلك ادعيت بأني مصاب بمرض
ما، ولذلك فانا غير قادر جنسيا وخرجت من منزلي بعد ذلك مشتاق كثيرا لرؤية الاخري، كنت مشتاق جدا، وحينما اتصلت
بها وردت علي شعرت بقشعريرة الفرح تملأ كياني، كنت احسب الدقائق لكي أراها.
إن لهلا اسلوب خاص في القيام بالعلاقة، وهي مميزة بطريقتها وأسلوبها إنها تطلب ما تريد ولا تخجل، وتتفاعل كثيرا
لدرجة أشعر معها بمدى حاجتها لي في نجاح العملية، تشعرني أني الوحيد في هذا الكون الذي يسعدها ويستطيع ان
يلبي رغبتها في العلاقة الحميمة.
[size=25]38
الاخيرة
أول ماقريت الفاكس يعني ماقدرت أتصور إن الرجل ممكن يحب وحدة من هذا النوع
بس زوجي أكبر مثال
ولو حضرتوا دورة ( أهم أسرار العشيقات) بتنصدمون لأنها مبنية على إحصائيات غطت نسبة كبيرة من رجال الإمارات
والدول الخليجية والنتيجة أن معظم الرجال لامانع لديهم من الزواج من العشيقة لأنه مثل ماقالت الدكتورة يحتاج إليها
ويحترمها وتقول في هذا الموضوع،تقول الدكتورة الهاشمي في ملزمة ( أهم أسرار العشيقات) :"" إن الرجل حينما يرى
الطريقة التي تمارس بها العشيقة العلاقة الحميمة، وحينما يستشعر انسيابها وتفاعلاها المتناغم، يميل نحو التصديق
بانها تحبه وأنها تحترم رغبتها وتحترمه، فيما تمارس الزوجة العلاقة خوفا من فقدان الزوج، أو حرصا على إرضاءه، لكنها لا
تحاول أن تقوم بها من أجل المتعة والإستمتاع، ولهذا فهي في أغلب الأحيان إما باردة او تمثل، والرجل نظرا لحساسيته
نحو هذه المشاعر يدرك تماما أنها تمثل، فيرفضها وعندما تتاح له الفرصة يهجرها"""
نقلت لكم بعض العبارات من الملزمة مع تغيير بسيط لإحتواء الملزمة على تفاصيل دقيقة ومحرجة.
المهم ياصديقاتي العزيزات، كنت في بداية أمري مصدومة مثلكن، لكن الدكتورة قست علي قليلا وقالت تلك هي
الحقيقة وهذا هو الواقع المر الذي نحياه، فإما أن ترفضيه وهذا يعني ان تبقي في جهلك ولن تتغيري، أو ان تعترفي
بالواقع وتواجهي الحقيقة وبالتالي سنتغيرين للأفضل.
بالنسبة أيتها الحبيبات الغاليات بالنسبة لموضوع عدم قدرة الزوجة على مصارحة الزوج برغباتها الجنسية عانيت انا من
نفس الموضوع وسألت الدكتورة"" لا أستطيع ان اطلب ذلك سيسألني من علمك"" قالت"" أخبريه أنك تلقيت دورة، أو
سألت صديقتك وأخبرتك، أو قرأت على المنتدى، او قرأت كتاب، أو شاهدت في التلفزيون،"""" او قولي الحقيقة
فالحقيقة بريئة قولوا قرأنا في المنتدى"" يعني ليش كل هذا الخوف، فكرن شوي بتلاقن مليون
فكرة وفكرة.
أنا عن نفسي قلت لزوجي:"" بصراحة لما أشوفك أبتكر من زود حبي لك، ومن زود ما تثيرني يتحرك شعوري، وبعدين
معقولة أشوف كل هالرجولة وأوقف جامدة،................... يعني عطيتة كلام سكته""
واللــــــــــه يابنات فيه تدريبات عند الدكتورة تخلي كل وحدة تستعيد القوة الرغبة والروح العالية في العلاقة الحميمة،
وتخليها أمرأة جديدة حتى ولو تعدت الخمسين
واحب اطمنك على انا الان اصبحت امرأة جديدة
يرغبها زوجها يعشقها بجنون انا نفسي اصبحت اعشق نفسي فان احبت الانثى نفسها ووثقت بقدرتها على جعل
الاخرين يتعلقون بها يحدث هدا بالفعل
اتمنى ان تكونوا استفدتم من تجربتى والتى احببت نشرها لكى تعم الفائدة منها على النساء الطيبات اللاتى لا يعرفن
كيف تغير العالم من حولهن وهن لا زلن فى كهوف التربية القديمة التى كانت تخجل الام فيها ان تعلم الابنة الكثير من
حقوق الزوج عليها
قد يكون هدا بسبب عدم معرفة من الامهات وليس تقصير فالحقيقة تقول ان الرجل اليوم اصبح اكثر جرأة من قبل على
اقامة العلاقات وهجر الزوجة من اجل هوي لا يلقاه فى بيته ربما سمع عنه او تخيله
فيجب على كل سيدة ان تحافظ على بيتها ولا عيب فى تعلم فنون التزين وكيفية جدب الزوج
...آمل أن تكونوا قد استفتم من قصتها الصمود والإصرار على النجاح...
اتمنى حبيباتي تكوني استفدتوا من القصة
وما احتاج غير دعواتكم لي بظهر الغيب