عندى قناعة تامة أن الله يُسَيِّر لنا حياتنا و ( ييسرها لنا )...
حتى وإن كان من وجهة نظرنا المحدودة أن هذا قرار خاطئ لكن ( قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا ) وما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطئك لم يكن ليصيبك ...
فربما تكتشف فيما بعد ان هذا القرار الخاطئ هو عين الصواب وان لم يبتد لك ذلك فى وقتها لحكمة لا يعلمها إلا الله تعالى ...
فأتمنى من الجميع أن يتخذ شعار ( لا للندم ) وكلما ضايقنا امر نهتف ( قدر الله وماشاء فعل ) و ( عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم )